ماذا فعل بي جورج قرداحي؟            من هي سيمون دي بوفوار؟؟؟؟            إمتنان قصيدة للشاعرة العراقية فيء ناصر             حياة محمد أركون بقلم إبنته سيلفي             مقولة اليوم لسيمون دي بوفوار : المرأة لا تولد إمرأة و إنّما تصبح كذلك       يمكننا شحن اللوحات أيضا إليكم : آخر لوحة وضعت على الموقع لوحة الرسامة اللبنانية سليمى زود             يقدم الموقع خدمات إعلامية منوعة : 0096171594738            نعتذر لبعض مراسلينا عن عدم نشر موادهم سريعا لكثرة المواد التي تصلنا، قريبا ستجد كل النصوص مكانا لها ..دمتم       نبحث عن مخرج و كاميرامان و مختص في المونتاج لإنجاز تحقيق تلفزيوني             فرجينيا وولف ترحب بكم...تغطية فيء ناصر من لندن             boutique famoh : أجمل اللوحات لرسامين من الجزائر و كل العالم             لوحات لتشكيليين جزائريين             المثقف العربي يعتبر الكاتبة الأنثى مادة دسمة للتحرش...موضوع يجب أن نتحدث فيه            famoh : men and women without Borders       famoh : femmes et hommes, sans frontieres       ***أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع            دليل فامو دليل المثقف للأماكن التي تناسب ميوله...مكتبات، ، قهاوي، مطاعم، مسارح...إلخ...إلخ           
آراء حرة مقالات اخرى
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:  (الخميس 6 حزيران 2013)




- حياتي في مخيم للاجئين الفلسطينيين المحرك الاساسي الذي قادني للكتابة

- الشعر والرواية عنوان تجربتي.. وبقية الفنون روافد لها

- السفر هو هبة الكتابة فكل اسفاري لها علاقة بكتاباتي
- لا بد أن نكون ضد كل طاغية ذهب إلى غير رجعة وكل طاغية لم يزل فوق كرسيه، وكل طاغية يمكن أن يقدَّم لنا باعتباره هو الحل

منذ أن قرات له روايته "براري الحمى" وروايته الجميلة "عو" و مجموعته الشعرية" نعمان يسترد لونه" وانا حريص على قراءة مايكتبه هذا المبدع الذي ازدانت مدونته الكتابية بالعديد من الاعمال الروائية والشعرية المميزةكسلسلة اعماله الروائية والتي جاءت تحت عنوان جامع وهو الملهاة الفلسطينية ومنها "طيور الحذر " و" طفل الممحاة"و" زمن الخيول البيضاء"و"قناديل ملك الجليل" او مجموعاته الشعرية مثل"الفتى النهر والجنرال"و"كتاب الموت والموتى"و"باسم الأم والابن" كما صر له مؤخرا كتابه "السيرة الطائرة" وهو كتاب اعتبره النقاذ نوعا جديدا من السيرة الذاتية حيث يتناول بعض مراحل حياته من خلال الحديث عن بعض الملتقيات والمهرجانات الشعرية التي شارك بها في مختلف دول العالم ..ولابراهيم نصر الله ايضا ولع معروف بالسينما وق اصدر حول ذلك كتابين احدهما بعنوان "هزائم المنتصرين.. السينما بين حرية الابداع ومنطق السوق"كما ترجمت العديد من اعماله الى مختلف اللغات العالمية.
حاولنا استشفاف بعض ما يشغله حاليا فكان هذا الحوار 

حاوره: عبد الحفيظ العدل
1- أي فضاء قادك للكتابة؟ 
ابراهيم نصر الله: حياتي الأولى في مخيم للاجئين الفلسطينيين، أظن أنها المحرك الأساس، فقد كان القهر والحاجة والتشرد والجوع والبرد العناوين الكبرى في حياتي بعد النكبة، كما لعبت علاقتي بالطبيعة حول المخيم دورا آخر، وبالذات علاقتي بالطيور التي كتبت عنها روايتي (طيور الحذر).

2-ما بين الشعر والرواية والكتابة عن السينما والتصوير الفوتوغرافي ..أين يجد إبراهيم نصر الله نفسه؟
ابراهيم نصر الله: أجد نفسي فيها كلها، لأنها وسائل التعبير لدي والبحث عن الجمال أيضا، لكن الشعر والرواية هما العنوان الأول لتجربتي، وبقية الفنون أعتبرها روافد للتجربة الأدبية تغنيها وتفتح لها أبوابا جديدة على التجريب، والتجريب بالنسبة لدي هو متعتي الخاصة ككاتب.

3- في سيرتك الطائرة محاولة لاقتناص بعض حيواتك الثقافية خصوصا ما يتعلق منها برحلاتك الأدبية ..أو طقوس كتابتك لبعض أعمالك ..هل ثمة سيرة أخرى راجلة ..تقتنص فيها مراحل من حياتك الشخصية؟
ابراهيم نصر الله: حتى الآن لم أكتب السيرة الراجلة، ولا أعرف إن كنت سأكتبها، فأشياء كثيرة منها استخدمتها في كتاباتي، سواء تلك التي تحدثت عنها في (السيرة الطائرة) المكرسة لتجاربي في السفر، أو تلك التي استخدمتها في رواياتي وأشعاري. ودائما أقول: في الرواية نعترف وتظل أسرارُنا لنا!

4-كيف تقرأ واقع الرواية العربية ..وهل يمكن اعتبارها رواية عالمية..أم أن ثمة شروطا لابد أن تتوفر لها لتكون كذلك؟
ابراهيم نصر الله: هناك الكثير من الروايات العربية التي تستحق أن نطلق عليها روايات عالمية، كما أن هناك روايات (عالمية) كثيرة تترجم إلى العربية لا تستحق هذه الصفة. في ظني أن الرواية العربية راكمت منجزا نوعيا رائعا في ربع القرن الأخير إضافة للعلامات الكبيرة التي سبقتها.

5- ولع بالسينما حد العشق والدهشة ..ما هي التفاصيل الأولى لهذا الواقع ..وما تأثير ذلك على أعمالك الإبداعية؟
ابراهيم نصر الله: علاقتي بالسينما بدأت منذ الطفولة، ففي عالم مغلق كانت هي النافذة، وفي عالم يعاني من الحرمان كانت هي السفر والمغامرات والمتعة ، كانت هي العالم، لأن واقعنا في تلك الأيام لم يكن يشير أبدا إلى أننا جزء من العالم. فيما بعد تغير الوضع مع انفتاحي على سينما العالم في مختلف القارات، وكان لا بد من أن ينعكس هذا على كتاباتي، وعلى بنية هذه الكتابات، من حيث المشاهد والفصول القصيرة وكذلك الإفادة من البعد البصري للصورة وسرعة الأحداث ومعرفة كيف يجب أن يوصَل المشهد بالمشهد الذي يليه، أي الإفادة من تقنيات المونتاج، ودائما أقول إن الاقتراحات الجمالية والبنائية في السينما اليوم هي الأغنى بين الفنون المرئية والمكتوبة.

6-أين أنت من القارئ ..هل تستحضره أثناء الكتابة؟
ابراهيم نصر الله: أعتبر نفسي القارئ الصعب، الذي على كتابه أن يقنعه أولا، تماما مثل أي قارئ يعرف الشعر جيدا ويعرف الرواية جيدا، وأعني ما هو عربي وما هو أجنبي، واليوم لدي قراء في مختلف أنحاء العالم وبلغات مختلفة، ومن الصعب التفكير بكل هؤلاء، لأنك إن فكرت بهم لن تكتب. المطلوب أن تفكر بكتابة أعمال تستطيع الوقوف جنبا إلى جنب مع الأعمال الرائعة التي تقرأها أنت ككاتب ويقرأها سواك من البشر في كل مكان.

7-ما حكايتك مع السفر؟
ابراهيم نصر الله: السفر هي هبة الكتابة، فكل أسفاري لها علاقة بكتابتي، ولدي دعوات كثيرة دائما، أنتقي منها بدقة في الفترة الأخيرة لأن الوقت أصبح أضيق وهناك مشاريع كثيرة تلح علي. ولم يكن ممكنا أن أسافر إلى هذا الحد، إلى كل قارات العالم باستثناء استراليا، لو لم أكن كاتبا.

8-المبدع إبراهيم نصر الله كيف يقرأ الربيع العربي؟
ابراهيم نصر الله: هو الحق الطبيعي للبشر في أن يثورا ضد الطغاة، من أجل كرامتهم ومستقبلهم وحريتهم، نعم، الشعوب تدفع الآن، وستدفع، ثمنا باهظا، لكن حقها أن تواصل الثورة للتخلص من القهر ولكي يكون لأوطاننا مكان في هذا العالم، ولذلك لا بد أن نكون ضد كل طاغية ذهب إلى غير رجعة وكل طاغية لم يزل فوق كرسيه، وكل طاغية يمكن أن يقدَّم لنا باعتباره هو الحل.

9-ما هي مشاريعك القادمة؟
ابراهيم نصر الله: قبل أشهر فقط صدر ديواني (على خيط نور.. هنا بين ليلين) كما أن روايتي (قناديل ملك الجليل) صدرت قبل عام، هناك مشروع رواية جديدة ولكن قبل أن ينجز من الصعب الحديث عن عمل في الرأس، العمل الأدبي يصبح حقيقة حين يوجد على الورق.
-----------------------
المصدر/ الحوار المتمدن

مقالات اخرى
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟