ماذا فعل بي جورج قرداحي؟            من هي سيمون دي بوفوار؟؟؟؟            إمتنان قصيدة للشاعرة العراقية فيء ناصر             حياة محمد أركون بقلم إبنته سيلفي             مقولة اليوم لسيمون دي بوفوار : المرأة لا تولد إمرأة و إنّما تصبح كذلك       يمكننا شحن اللوحات أيضا إليكم : آخر لوحة وضعت على الموقع لوحة الرسامة اللبنانية سليمى زود             يقدم الموقع خدمات إعلامية منوعة : 0096171594738            نعتذر لبعض مراسلينا عن عدم نشر موادهم سريعا لكثرة المواد التي تصلنا، قريبا ستجد كل النصوص مكانا لها ..دمتم       نبحث عن مخرج و كاميرامان و مختص في المونتاج لإنجاز تحقيق تلفزيوني             فرجينيا وولف ترحب بكم...تغطية فيء ناصر من لندن             boutique famoh : أجمل اللوحات لرسامين من الجزائر و كل العالم             لوحات لتشكيليين جزائريين             المثقف العربي يعتبر الكاتبة الأنثى مادة دسمة للتحرش...موضوع يجب أن نتحدث فيه            famoh : men and women without Borders       famoh : femmes et hommes, sans frontieres       ***أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع            دليل فامو دليل المثقف للأماكن التي تناسب ميوله...مكتبات، ، قهاوي، مطاعم، مسارح...إلخ...إلخ           
آراء حرة مقالات اخرى
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين: (الخميس 7 آذار 2013)


 (السوداوية التي عند أغلب الشعراء، تزعجني وتثير ثورتي، والمعاناة ليست هي المصدر الوحيد للإلهام الشعري)
 (نصوصي بها شيء من نزق الحب)
(نحن قوم عشاق لكننا لا نحسن إهداء الزهور)

مليكة بومدين شاعرة جزائرية تكتب في صمت بعيدا عن ضجيج الملتقيات والمؤتمرات وبعيدا عن النشر الورقي في الجرائد وملاحقها الأدبية، وهي نادرا ما تنشر نصا هنا أو هناك، وعدد المرات القليلة التي نشرت فيها كانت في جريدة أخبار الأدب المصرية، مليكة متحصلة على ماجستير إعلام آلي من جامعة باب الزوار وهي تقيم بفرنسا منذ عام 1997 وتشتغل في المجال البنكي، أصدرت أواخر 2011 مجموعتها الشعرية الأولى الموسومة بـ:"بداية الكتابة" عن دار نقوش عربية في تونس. وقد وصف الشاعر عمار مرياش عملها الشعري هذا بالممتاز ولا يحتاج إلى تقديم وبأن كتابها الصغير هذا هو ثقافة كبيرة، وتساءل هل تحتاج "بداية الكتابة" إلى كتابة بداية؟. مليكة بومدين تتحدث في هذا الحوار عن كتابها وعن سبب عزوفها عن النشر وزهدها فيه. كما تتحدث عن الشعر وهي ترى أن الشعر الحقيقي هو دائما بداية وتعرية وخلق متجدد.   
                                                               
حاورتها/ نوّارة لحـرش

"بداية الكتابة" ديوانك الذي صدر مؤخرا، لماذا جاء العنوان هكذا، هل لأنه كتابك الأول، أم لأن الكتابة دائما تكون كما لو أنها بداية في كل مرة؟    
                                    
مليكة بومدين: اللغة بما في ذلك الأدبية والشعرية منسوخة إلى حد الإنهاك، وهذه اللغة المنهكة البالية تقف حاجزا بيننا وبين إحساسنا بالحياة، إدراكنا للحياة، حاجزا بيننا وبين أنفسنا، اللغة البالية هي الأفكار البالية، هي الحياة البالية. يبدو لي أنه، إذا كانت هناك مهمة للشعر فهي هذه، الشعر يساعدنا على مقاومة هذا التهافت اللغوي، تهافت الإنسان، تهافت الحياة. نحتاج لأن نتخلص من الكلمات البالية، من اللغة البالية، لنبدأ من جديد، لهذا، فالشعر الحقيقي هو دائما بداية، هو دائما تعرية، خلق متجدد. وهذا هو موضوع قصيدتي "بداية الكتابة" وبلا كلمات.    
                                                                                  
قدم للديوان الشاعر عمار مرياش، لماذا هو بالذات، وهل يحتاج الكِتاب الأول دائما إلى تقديم وإلى من يقدمه؟                                                                       
مليكة بومدين: لا أظن أن الشعر بصفة عامة يحتاج إلى تقديم حتى إذا كان أول كتاب، التقديم يفتح نافذة لقراءة النص، لكنها ليست الوحيدة، يسعدني أن أتصور أن هذا الكتاب الصغير يجد قراءات أخرى. ثم أن الشعر كما الحياة لقاءات، تواصل. أن يتفاعل الشاعر عمار مرياش مع نصي شيء يشرفني وربما يمنح للنص فرصة أكثر للإكتشاف. 
                              
نصوص المجموعة كلها كُتبت في فترة التسعينات، لماذا تأخرتِ حتى الآن لتصدري مجموعتك الأولى؟، هل خوفا من النشر أم زهدا فيه؟  
                                      
مليكة بومدين: الكتابة دائما تعرية وعلى الأخص الكتابة الشعرية، ربما هناك بعض من الخوف. ينبغي الكثير من الشجاعة ومن التفاؤل أيضا لكي نمنح أنفسنا هكذا للآخر "الآن وقد تعريت تماما بين يديك، هل تقبلني"، هذا ما أقول في قصيدة "قصة لا أهمية لها" عندما أكتب أنا وحيدة، أما عندما أضعه للنشر فأنا أريد أن أقتسم هذا الحلم، هذا السفر.. حتما هناك خوف أن لا يلتحق بي أحد لهذا الحلم. ربما للقضية علاقة بالزهد أيضا. يبدو أنني أتراوح دائما بين التفاؤل وكثير من الزهد أو ربما الاحساس باللاجدوى. قد يكون هذا عيب كبير، أعرف هذا. يمكن أن يكون هذا الإحساس باللاجدوى متأصلا أو وراثيا. تعلمين أن والدي رحمه الله كان شاعرا شعبيا ممتازا. وقد أنتج نصوصا لا تُعد. لكنه لم يرض ولم يأبه أبدا بالطلبات والعروض التي كانت تقترح عليه الطبع أو التلحين، وهكذا ضاعت الكثير من هذه النصوص، بالكاد في سنواته الأخيرة أبدى بعض الحلم عند إلحاحنا على تدوين نصوصه التي كان يحفظها. ورثت منه رحمه الله شيء من هذا الزهد واللا مبالاة. هذا بالتأكيد ما جعلني أتأخر في النشر بل وجعلني أهمل الكثير من النصوص التي مازالت ترقد في الأدراج. أضيفي إلى هذا أنني مررت بفترات طويلة طغت فيها الإهتمامات المعيشية والعائلية على كامل وقتي وطاقتي.                                                                                     
على ذكرك لوالدك الشاعر الشعبي محمود بومدين الذي رحل بداية هذا العام، هل ستقومين بجمع أشعاره واصدارها في كتاب   
                                                        
مليكة بومدين: جمع أشعار والدي وإخراجها للقراء من أعز مشاريعي على الأخص أنه أبدى قبولا لهذا في المدة الأخيرة قبل وفاته، أكيد أن هذا المشروع هو اليوم من أولوياتي وسأحققه إن شاء الله بعون ومشاركة عائلتي، أنا متأكدة أنني سأقدم بذلك هدية رائعة لقراء الشعر الشعبي.   
                                                                                  
"بداية الكتابة" نصوص عاشقة مبتهجة ومحتفية بالحبّ والعشق والجسد، كأنها الكتابة بالحب وللحب بالجسد وللجسد؟                                                              
مليكة بومدين: هل هناك شيء آخر داخل الجبة؟، هل هناك شيء يجعلنا أقرب إلى إنسانيتنا؟، يجعلنا نولد باستمرار؟، هناك الحب وهناك الشعر. بل أنني أشك في أن تكون الطاقة الشعرية شيئ آخر غير طاقة الحب. وفي قمة هذا التوحد تتراءى لي طاقة الحب الأول والأخير، الحب الإلهي. عودة نطفة النور إلى منبع النور، هناك ثلاثة أشياء لها علاقة وطيدة بالتطلع إلى الخلود: حرارة الإيمان، الحب في حالات صفائه، والرغبة الشعرية أو الفنية. 
                
أيضا يحضر الجسد بقوة وتحضر الرغبة، نصوص تحتفي بالجسد وتفصح عن رغبته، تحفل بهما كثيرا، هي نصوص إيروتيكية في المقام الأول، ما رأيك؟

مليكة بومدين: هناك أجواء مختلفة في الكتاب. قصيدة "المظلات" مثلا من عالم مختلف كثيرا عن "سنة الورد" أو "احتفال" وهي نصوص بها فعلا شيء من نزق الحب. هناك. قصائد أخرى مثل "سيف الحاضر" هي قصائد تقريبا فلسفية. لكن أغلب نصوص هذا الكتاب نابعة من تفاؤل، من رغبة، من فرح. أليس الجسد أحسن ما أوتينا للتعبير عن الفرح؟، مع هذا أنا لا أعتقد أبدا أن هذه النصوص إيروتيكية. حضور الجسد هنا، إن كان حاضرا، ليس هدفا، بل وسيلة للتعبير وصورة من صور الشوق الذي يتواصل كما يتواصل الإنسان بالروح، القلب والجسد. ثقافتنا الشرقية طافحة بحرارة الشوق، حرارة القلب، حرارة الروح والجسد، وأحسن مرجع لذلك هو الشعر الصوفي، يبدو والحمد لله أنني ما زلت شرقية.                        

"الأنسولوجيا"، عنوان إحدى قصائد الديوان وجاء في تعريفك أنه: علم افتراضي اختلقته أنتِ، هل توضحين أكثر؟

مليكة بومدين: "التاريخ يلاحقنا والجغرافيا تحاصرنا". لا أكون مبالغة إذا قلت أن هذه العبارة تعبر ببساطة عن إحساس مشترك لكل أبناء جيلي، لكنني أتصور أن هناك بالضرورة علم ما في صفنا، لا يمكن أن تكون قد سقطت علينا اللعنة إلى هذا الحد، الأنسولوجيا تركيب من كلمتي إنسان و"لوجيا" بمعنى علم في اللاتينية، هذه هي الكلمة التي وجدتها في لحظة تفاؤلي للإشارة إلى علم افتراضي يكون في صفي، في صف رفيقي، في صف جيلنا.                

في قصيدة "زُجَاجَة في البحر" نفحات ونبرات كثيرة وصريحة لنزار قباني، ما رأيك؟

مليكة بومدين: في بداية شبابي قرأت نزار مثلما قرأه الكثيرون، وربما ترك أثره في هذا النص، لم أنتبه لذلك من قبل، على كل حال لم يكن ذلك عن وعي. نزار عبقري في تطويع اللغة العربية وقد منحنا نصوصا خالدة، لكنني لم أقرأه منذ سنوات. مرجعيتي هي بالخصوص الشعر العربي القديم وعلى الخصوص الشعر الصوفي. أنا أقرأ باستمرار بعض هذه النصوص مثل "منطق الطير" لفريد الدين العطار.                                                       
نصوصك لم تكن بكائية ولا سوداوية كما عادة الكثير من الشعر في البدايات، كانت مبتهجة، ومتخففة من الشجن، هل كنت حريصة على لحظة الفرح وقت الكتابة؟
  
مليكة بومدين: هذه السوداوية عند أغلب شعرائنا الشباب، وغير الشباب، تزعجني بل وتثير ثورتي أحيانا. أعرف أن تاريخنا الحديث وواقعنا حافل بدوافع الحزن، الألم، وحتى اليأس. لكنني لا أتصور أن تكون المعاناة هي المصدر الوحيد للإلهام الشعري. في التسعينات، لم يكن ممكنا أن تتحدثي مع شاعر جزائري دقيقتين دون أن يحدثك عن المعاناة، ولا أن تقرئي نصا لا تكون المعاناة هي الدافع الأساسي له. مهما تكن الأسباب، هذا عقم واجترار في نظري، بل وبعض من السهولة. أعرف أن الغناء للفرح أصعب بكثير من الغناء للحزن و"أجمل الأغاني هي الأغاني الحزينة" حسب المقولة الشهيرة. أنا أتصور أن الثورة هي أن تنتصر الحياة على الموت، أن ينتصر الفرح على اليأس. كيف يمكن للفرح أن ينتصر إذا كنا ننفق كل طاقتنا في العويل، الحزن يولد الحزن والفرح يولد الفرح.. ربما ثقافتنا وتربيتنا أهلتنا للحزن. كبرنا على عبادة الحزن والمعاناة وعلى انتظار المستقبل الذي قد يكون أحسن. المستقبل ذلك المفهوم المبهم الذي يجعلنا نؤجل كل شيء جميل، كل شيء سعيد، أن نؤجل أنفسنا. علينا أن ندرب أنفسنا وأحسن شيء يمكن أن نفعله لأجل أطفالنا هو أن نربيهم على الفرح، أن نعلمهم كيف يخلقون الفرح في حاضرهم في كل لحظة وفي أبسط الأشياء، دون انتظار المستقبل، هذا لا يعني أني لا أعرف الحزن والألم، لي حصتي من ذلك، وأنا أحاول أن أقبلها. صحيح أنني لا أعبر عنها كثيرا. ربما أعبر عن ذلك بالصمت، ربما في ذلك قلة شجاعة مني.                                                                                
هل تكتبين بالفرنسية أيضا موازاة مع كتابتك بالعربية؟

مليكة بومدين: لي بعض النصوص بالفرنسية لكن تبقى قليلة بالنسبة للعربية، ثقافتي وقراءاتي مزدوجة وأظن أن هذا حال الكثير من الجزائريين. أنا مثل أغلب أبناء جيلي تعلمت الفرنسية منذ الطفولة وكبرت وأنا أقفز بين اللغتين كما أقفز على حبل الطفولة. الفرنسية لغة لها جمالياتها وحساسياتها، يحدث أن تغريني بالخصوص للكتابة النثرية وللتعبير عن الحياة الحديثة. الفرنسية مطوعة لذلك. هناك أشياء بسيطة ومتداولة في حياتنا لكن أسماءها بالعربية، إن وجدت، ليست متداولة أبدا. مثل بعض الألعاب التي كنا نلعبها ونحن صغار، إلى حد اليوم لا أعرف إذا كانت لها أسماء بالعربية. أسماء النباتات والأزهار أيضا ليست متداولة أبدا في الحياة الإجتماعية الجزائرية. هذا محبط جدا أحيانا. الحمد لله أن لغتنا العربية تعبر بشكل رائع ودقيق على كل حالات الحب، فنتحدث عن الحب والغرام والعشق والهوى والهيام،،، الخ، ربما نحن قوم عشاق لكننا لا نحسن إهداء الزهور.                                          

عملك الأول طبع في تونس وليس في الجزائر، لماذا؟

مليكة بومدين: كان الكتاب جاهزا للطبع منذ 2009 وكان لي مشروع لإصداره مع ناشر جزائري. يبدو أن دار النشر عرفت مشاكل مادية حالت دون ذلك، أنا سعيدة لصدور الكتاب بتونس، لي علاقة طيبة وحميمية مع هذا البلد الذي أزوره باستمرار، وقد أتيحت لي الفرصة لقراءة نصوصي في تونس والتواصل مع قراء تونسيين، وكان موعدا جميلا حقا، أعجبت بحماس القراء التونسيين ولطافتهم، جمهور الشعر في تونس من كل الأعمار مثقفين لكن أيضا مواطنين بسطاء، ليس لهم رصيد معرفي كبير، لكن لديهم تفاؤل، حضور وقابلية كبيرة على التواصل مع الآخر، أتمنى أن أعيش لقاءات كهذه بالجزائر.                                  

هل أنت مطلعة على التجارب الشعرية في الجزائر، ولمن قرأت أكثر؟

مليكة بومدين: أطالع من حين لآخر نصوصا شعرية جزائرية لكن أعترف أن اطلاعي على الأصوات الشعرية الشابة يبقى محدودا. أقرأ دائما بمتعة كبيرة نصوص الأقلام الجيدة التي تنتج ابداعا حقيقيا أمثال عمار مرياش، عاشور فني أو لخضر فلوس. قراءاتي متنوعة وقد قرأت الرواية أكثر من الشعر في السنوات الأخيرة، صحيح أن إقامتي بفرنسا منذ ما يقارب 15 سنة منحتني فرصة لاكتشاف عوالم أخرى وتنويع قراءاتي. أقرأ وأعيد قراءة ماركيز، بورخيس، كونديرا وأمين معلوف.                                                           

على ماذا تشتغلين الآن وهل من كتب جديدة ستصدر لك قريبا؟

مليكة بومدين: قضيت سنوات عديدة بعيدة عن الكتابة الشعرية مع أن الرغبة بل الحاجة للكتابة لم تختف أبدا، منذ مدة قصيرة عدت للكتابة من جديد، يبدو أنني مررت إلى مرحلة أخرى من حياتي. هناك عدة نصوص جديدة. ربما مشروع ديوان، ثم أنني عثرت بعد نسيان طويل على نصوص كثيرة لم تنشر، أحاول انتقاء بعضها، ربما سأعرضها للنشر.   
         
---------------------------------------------------
المصدر/ جريدة النصر الجزائرية في 24 أفريل 2012


مقالات اخرى
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟