ماذا فعل بي جورج قرداحي؟            من هي سيمون دي بوفوار؟؟؟؟            إمتنان قصيدة للشاعرة العراقية فيء ناصر             حياة محمد أركون بقلم إبنته سيلفي             مقولة اليوم لسيمون دي بوفوار : المرأة لا تولد إمرأة و إنّما تصبح كذلك       يمكننا شحن اللوحات أيضا إليكم : آخر لوحة وضعت على الموقع لوحة الرسامة اللبنانية سليمى زود             يقدم الموقع خدمات إعلامية منوعة : 0096171594738            نعتذر لبعض مراسلينا عن عدم نشر موادهم سريعا لكثرة المواد التي تصلنا، قريبا ستجد كل النصوص مكانا لها ..دمتم       نبحث عن مخرج و كاميرامان و مختص في المونتاج لإنجاز تحقيق تلفزيوني             فرجينيا وولف ترحب بكم...تغطية فيء ناصر من لندن             boutique famoh : أجمل اللوحات لرسامين من الجزائر و كل العالم             لوحات لتشكيليين جزائريين             المثقف العربي يعتبر الكاتبة الأنثى مادة دسمة للتحرش...موضوع يجب أن نتحدث فيه            famoh : men and women without Borders       famoh : femmes et hommes, sans frontieres       ***أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع            دليل فامو دليل المثقف للأماكن التي تناسب ميوله...مكتبات، ، قهاوي، مطاعم، مسارح...إلخ...إلخ           
أشواك الورد مقالات اخرى
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟ (الخميس 4 حزيران 2015)
بقلم فضيلة الفاروق

منذ سنوات التقيت الإعلامي الكبير جورج قرداحي في حفل إعلامي، صافحته كما صافحه العشرات في ذلك الحفل، و لم يكن ليتذكرني أبدا، خاصة أن الأعين كلها كانت مصوّبة نحوه...
كانت النساء يقضمنه قضما بأعينهن، و كان الرّجال بعضهم متفهم أن الرّجل نجم و البعض الآخر لم يبتلع تلك الهالة  التي أحاطت به و سرقت كل الأضواء إليه...البعض " تجعلك" تماما، و البعض انزعج،  و  قلّة كانوا واثقين من أنفسهم ...و أذكر جيدا أن الزوج الغيور الذي كان على طاولتي ( دون ذكر الأسماء) تشاجر على طريقة  الطبقة الفخمة مع زوجته باللغة الفرنسية، و اخترع سببا غير منطقي ليجبر زوجته على المغادرة، حين حملقت عدة مرّات لترى        " القرداحي" أين سيجلس...
همس " الغيور" في أذن زوجته أن موقع الطاولة لم يعجبه، و أن الجهة الدّاعية له استخفت به، لذا وجب أن يغادر...و كلمة منه و أخرى من زوجته، حتى فقدت الزوجة أعصابها و قالت له :" روح وحدك، أنا رح أطلب تاكسي و إرجع بعد العشا" ..
كان موقفا سخيفا جدا أن أكون الطرف المتفرّج المطنّش على تلك المشاجرة ، التي انتهت بانتصار الزوجة و مغادرة الزوج ...
ابتسمت للزوجة و قلت لها مواسية :" ما أصغر عقول الرّجال، كلهم مثل بعض" و اتفقت معي مباشرة مضيفة " حدا بيغار من نجم تلفزيوني؟" 
لا تعليق ...
وافقتها على كل ما قالته، علما أني كنت أتبع قاعدة في حياتي و هي أن أبتعد تماما عن النجوم و ألا أعجب كثيرا بهم، لأني غرست خلفية في رأسي أن كل نجم له وجه له و قناع للناس .
كان ذلك منذ سنوات...
ثم التقيته مرة أخرى بالدّاون تاون قرب جريدة الحياة، فاستوقفته و سلمت عليه و طلبت منه رقم هاتفه لصديقة في الجزائر، كنت كلما التقيها أسألها ماذا تريد من بيروت و لم تطلب مني سوى رقم قرداحي، و أظنها محظوظة جدا، لأنه أعطاني الرّقم بكل لطافة و مضى في طريقه كما مضيت في طريقي..و الغريب أني أرسلت الرقم لصديقتي و لم أسجله عندي ...
و قد أخبرتني أنها اتصلت به و سلّمت عليه و شكرتني جدا ...ثم حلّت عليّ " النعمة" التي لن يتخيّلها شخص، فصديقتي " كوافيرة" و كلما زرت عنابة و أمر عندها لأقص شعري، تطلع القصّة مجّانية ..! روح يا جورج قرداحي الله يزيدك من نعمه و بركاته و يحفظك من كل سوء ...آمين يا رب !!!
تمضي سبع سنوات بعد ذلك لألتقيه على بلاتوه برنامج " حلو الكلام" للصديقة الغالية بروين حبيب ، و أتعرّف عليه عن قرب، لأكتشف أنّ الرّجل ليس نجم شاشة فقط، و لا إعلاميا فذا فقط، بل نبعا من الإنسانية و الأخلاق و اللطف...
نعم جرّنا الحديث للمواقف السياسية، و من ظلمه و من وافقه الرأي ...و سنحت لي الفرصة لأسأله عدة أسئلة ،  أجابني عنها كما  أصغيت  إليه و هو يتحدث بشكل عفوي مع بروين حبيب عن أمور كثيرة ...
كنت أتأمله و كأني أكتشفه لأول مرة، مع أني من متابعيه منذ كنت مراهقة على أمواج إذاعة مونتيكارلو التي كانت متنفسا لشريحة واسعة في الجزائر بسبب تدهور مستوى إذاعتنا الوحيدة آنذاك ...
و كنت إحدى " مدمنات" سماع الرّاديو بما أن قناتنا التفزيونية اليتيمة آنذاك أيضا كانت فقيرة جدا و بائسة ...
على هذا الأساس أعتبر نفسي عارفة لجزء لا بأس به من تاريخ الرّجل الثري جدا، بدءا بمشواره الإذاعي، إلى مشواره التفزيوني الذي برع فيه أكثر من غيره، و أعتقد أن لا خليفة له اليوم كإعلامي أقنع الجماهير العربية لمتابعة برنامج ثقافي ، أقول ذلك عن قناعة لأن أغلب من اشتغل في الحقل الإعلامي التلفزيوني تفسده النجومية، و هذا الرّجل من معدن ثمين، لم تغير النجومية شيئا من تواضعه، و سلوكه تجاه معجبيه، و من حوله.
ظهوري معه في برنامج " حلو الكلام" ووضعي لصور لنا نحن الثلاثة مع فريق البرنامج على فايسبوك و انستغرام و تويتر جعل جمهورا كبيرا ينتبه إليّ أني موجودة ككاتبة ، بعضهم أحبني و بعضهم انتقدني بشدة ، فقد كتب لي أحد أصدقائي قائلا :" كنت كالظل أمام القرداحي ..ماكان يجب أن تظهري معه" و كتبت لي صديقة " أنها تفضل علي جابر على جروج قرداحي" و طبعا بالنسبة لي " قرداحي" كان هدية سماوية لي على عدة أصعدة، و لو أن بروين حبيب استشارتني قبل أن تختاره ضيفا رئيسيا لبرنامجها و خيرتني بينه و بين نجم آخر لاخترته هو لأن له مكانة كبيرة في ذاكرتي مقترنة أكثر بالأماسي الجميلة التي أقضيها مع أبي بالتبني و نحن نسمع صوته يرفرف إلينا من باريس...
عدد لا باس به من أصدقائي السوريين رغم معرفتهم الجيدة لموقفي تجاه نظام الأسد و المعارضة سواء و أني ضد حملة السلاح شطبوني من قوائمهم على فايسبوك، و أحدهم كتب لي " انبسطي بجورج تبعك"  و آخر كتب لي " كنت سخيفة جدا و أنت تجاملين قرداحي" فيما صديق آخر كتب لي على جداري أن " البيست فرند تبعك يشجع الأسد على جرائمه .." 
لم ينته الأمر عند هذا الحد، فالبعض أحبني جدا بإطلالتي معه، و كثر سارعوا لشراء كتابي تاء الخجل بعد أن ذكره قرداحي مشكورا بشكل إيجابي جدا ... غير الصديقات و القريبات اللواتي انهالت عليّ مكالماتهن ليطلبن مني أن أبلغ سلاماتهن إليه ...بعضهن لم أسمع أصواتهن منذ غادرت الجزائر منذ عشرين سنة ... يعني الرّجل جمعني بكل المقاطعين لي لأسباب مختلفة دون أن يدري ، و يبدو أن فكرة " المسامح كريم " ليست فكرة تلفزيونية فقط، بل هي " معطيتلو" كما نقول في الجزائر، أو " دعوته" كما يقال هنا ...و سر ربّاني وضعه الله في هذا الرّجل . 
أما البعض الآخر فظن أن إطلالتي تلك تعني أنه صديق مقرّب لي ، اتصل بي صديق من الأردن ، و هو معارض سوري يطلب مني أن أتوسط له ليجري معه حوارا على الرّاديو...
و اتصل بي صحفي جزائري يطلب رقم هاتفه و طلب مني نفس الطلب ...
الصراحة شعرت بالإحراج جدا من الجميع
و دخلت في دوّامة مع نفسي لم أدخلها من قبل...
و حيثما أمشي اليوم يستوقفني البعض ليقولوا لي " شفناك مع جورج قرداحي" ...و قد ذكّرني هؤلاء بأيامي في الجامعة الجزائرية حين ينسبونني دوما لصديقتي الجميلة آنذاك نورا ...فكنت دوما صديقة نورا ...إلى أن برز  إسمي ككاتبة متمردة تهاجم الرجال  و تصرّح بدون خوف أنها فيمينست...!
و لأني دخلت دوامة قرداحي فقد وجدتني أتابع أخباره يوميا على غوغل منذ عودتي من دبي، و فعلا حزنت لأن مثقفينا ينسون تاريخ الشخص إن تلفّظ بكلمة واحدة لا تعجبهم...
قرأت مثلا مقال حسن شبكشي بعنوان " هل الإعلام السعودي مخترق؟ يتهجّم فيه على كل من هو ضد المواقف السياسية السعودية و يعمل في مؤسسات سعودية و اشار بصيغة غير مهذبة أبدا إلى قرداحي  مع تجريح غير مقبول من مثقف تجاه مثقف. 
الذي تأسفت له حقا هو أن التهجم على إعلامي بحجم قرداحي، لأنه عبّر عن رأيه ، يقابله طبطبة غريبة على رجال الدين الذين يفتون بقطع الرّقاب و سبي النساء و تعنيفهن  و تلويث أدمغة أجيال و أجيال عبر فضائيات سعودية ايضا، و إن كان حضور قرداحي الإعلامي عبر برامجه كلها سلمي و ثقافي و ثري و جميل، فكيف يوضع في واجهة من يرشقون بسهام مسمومة ، فيما المصيبة العربية الحقيقية ليست في من يؤيد فلان أو علاّن بل في من يربي أجيالا على الأحقاد و الكراهية ...
أعرف سلفا أن موقفي سيفسر على أنه " ضربة شيتة" أو " تمسيح جوخ" و قد يرحمني البعض و يعتبره " رد للجميل" لكن في كل الحالات تساءلت هل من العدل أن يذبح مثقف مثقفا آخر فقط لأنه يختلف معه في الرّأي؟ 
هل الإعلام السعودي مخترق؟ يا رب يا كريم على هذا العنوان ؟ 
هل يستحق إعلامي بحجم قرداحي أن يزج في مقالة تحت عنوان بهذه الإساءة؟
من يخترق من؟
و سأذكر كاتب المقال أننا حين كنا نذبح في الجزائر خلال العشرية السوداء كان الإعلام العربي كله و ليس السعودي فقط ضدنا، و كان الجميع ينادي بنصرة الإسلاميين المتطرفين الذين تقاتل بقاياهم اليوم تحت راية داعش و النصرة و غيرها من الجماعات الآن في سوريا و العراق...
أنا ضد الأسد، أقولها بصوت عالٍ، و ضد حزب يظن نفسه " الممثل الرسمي و الوحيد" للرب على أرضه، و ضد كل الإسلاميين الذين تخرجوا من المدرسة الوهابية و طوّروا أفكارها حتى بلغت قمة الإجرام ...لكن من في السعودية أو في أي بلد  إسلامي آخر رفع صوته عاليا و قال " كفى " للتطرف الإسلامي ...كفى لشيوخ فتاوي الموت ..كفى للترويج لحرب دينية و هي حرب بترولية محضة؟ من؟ 
لا أحد ...
نحن مجتمعات جبانة ...و نخبة جبانة ... و إلا بالإمكان أن نكتب بقوة و شجاعة تفوق التطاول على إعلامي مسالم !!!
من الرّجل بينكم ليقول بصوت مرتفع لا لكل أنواع الإجرام باسم الدين؟ فلحد اليوم لا هيئة دينية و لا مثقف من بلاد نبينا محمد عليه الصلاة و السلام رفع صوته ليخرس صوت العريفي ، و أصوات أخرى جنّدت آلاف المقاتلين  من المغرب العربي و أوروبا بفتاوي مفبركة و لا يزالون يطلون على شاشات سعودية و قطرية بشكل عادي ...
نعم هذا كله بسبب جورج قرداحي ...
و أنا أتحمّل مسؤولية ما كتبت...لأنه رجل نبيل في زمن قلّ فيه النبلاء و الصرحاء و الواضحين...
فكم من الأقنعة يرتديها مصاصي الدماء ، و نحن عنهم غافلون...
سلامات مع محبتي للجميع 
فضيلة المسالمة 

مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!!
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة