ماذا فعل بي جورج قرداحي؟            من هي سيمون دي بوفوار؟؟؟؟            إمتنان قصيدة للشاعرة العراقية فيء ناصر             حياة محمد أركون بقلم إبنته سيلفي             مقولة اليوم لسيمون دي بوفوار : المرأة لا تولد إمرأة و إنّما تصبح كذلك       يمكننا شحن اللوحات أيضا إليكم : آخر لوحة وضعت على الموقع لوحة الرسامة اللبنانية سليمى زود             يقدم الموقع خدمات إعلامية منوعة : 0096171594738            نعتذر لبعض مراسلينا عن عدم نشر موادهم سريعا لكثرة المواد التي تصلنا، قريبا ستجد كل النصوص مكانا لها ..دمتم       نبحث عن مخرج و كاميرامان و مختص في المونتاج لإنجاز تحقيق تلفزيوني             فرجينيا وولف ترحب بكم...تغطية فيء ناصر من لندن             boutique famoh : أجمل اللوحات لرسامين من الجزائر و كل العالم             لوحات لتشكيليين جزائريين             المثقف العربي يعتبر الكاتبة الأنثى مادة دسمة للتحرش...موضوع يجب أن نتحدث فيه            famoh : men and women without Borders       famoh : femmes et hommes, sans frontieres       ***أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع            دليل فامو دليل المثقف للأماكن التي تناسب ميوله...مكتبات، ، قهاوي، مطاعم، مسارح...إلخ...إلخ           
آراء حرة مقالات اخرى
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد (الأحد 31 آذار 2013)


بيروت - ليندا عثمان:


يواصل الكاتب اللبناني عصام عياد كتابة نصوصه الشعرية بطريقة مغايرة عن المألوف, لأن الشعر بنظره حالة من استنهاض الذات وايقاظ ما يختلج من مشاعر نائمة في شرايين الحياة, قدم "فلفل بلدي" و"يا ولد" أما جديده صدر حديثاً عن مكتبة عياد فهو "ليالي سيدني" الذي يطل من خلاله على عالم السخرية من الواقع بطريقة محببة وتعابير فلسفية , ففي نصوصه تمرد في وجه العبث المستشرى في الحاضر, بعيداً عن الثورة, ويرفض أن يسمي نصوصه بالشعر هو يصنفها في خانة النصوص النثرية أو الشذرات والاشراقات أو اللمعات المدونة بأسلوب قد يكون مقبولاً أو مشوقاً حسب تعبيره, يقول:
"في المقهى
عجوزان متخاصران
يشربان القهوة
يدخنان ويتسامران
كأن مشوارهما بدأ الآن".
في نصوصه يختزل الفكرة, لكنه يجعلها غنية بالمعاني والأبعاد, يعتني باللغة ويختار ألفاظه ومفرداته بدراية فائقة, انه حطاب لغة وصياد معاني يقيم بين الكلمات ويكتب ما يحلو له من أفكار وتجارب تضيء الحراك الاجتماعي في حاراته الأخلاقية المرتكزة على الحب والخيانة والصداقة والخداع الذي يرى فيه مرآة فاضحة لعيوبنا المغلفة بالتعفف, هنا لقاء مع عصام عياد بدأناه:
 
  أصدرت من سنوات كتابك "فلفل بلدي" تلاه "يا ولد" والجديد "ليالي سيدني", ماذا تريد أن تقول في اطلالاتك هذه?


  بداية أنا كاتب اشكالي, مهمتي طرق باب المغاير في المعنى والمبنى, وغايتي مقاربة نقدية لاشكالياتنا المتعددة في الفكر والاجتماع والسياسة, وهي اشكاليات لطالما كانت ترخي ظلالها بقوة - عبر تاريخنا - على جماعاتنا في صيرورة عيشها وتشكل روحها.
أزعم أننا ما زلنا في صلب هذه الاشكاليات, وبالتالي في ذات المهمات, هذا ان لم تكن المسؤولية صارت أخطر في أيامنا الحاضرة.
الآن, نحن أمام تحدي البقاء كجماعة بين الأمم والشعوب المختلفة. ومهمة الكاتب الأديب الشاعر الفيلسوف باتت أصعب, وهنا أتكلم عن المثقف ذي الاحساس بالمسؤولية التاريخية تجاه الجماعة, ولا أعني المتثاقف الانتهازي الوصولي المأجور.
أتكلم عن المثقف الاشكالي الذي يثير الأسئلة ولا يركن الى جواب جاهز, المثقف الشكاك الذي يُعلي من شأن العقل على حساب التقليد والمحاكاة والنقل, المثقف الانساني الكوني الشغوف والشاغل على ابداع صيغ حية توالف بين خصوصية جماعته ومسارات جماع الكينونات الأخرى في عالمنا المعاصر.
  في "يا ولد" أسئلة الوجود والكون والحياة, كيف تعلل ذلك?


  الكائن الحي غوَاص, بحره الحرية, والسؤال قاربه والعقل قبطانه في توقه للفكاك من أسار الشك, كما حال الغزالي في معاناته وابن رشد في أطروحاته والمعري في تفلسفه.
أرى الى أن السابح في ساقية اليقين - دون تفكُر - كائن سلبي رغم أوهامه المريحة له كفرد, انه يتحرك في دهليز مغلق أو مسدود تعشش فيه الظلمة وبالتالي الظلم: ظلم الآخر من أهله أو جماعته والجماعات الأخرى, وسمة هذا الكائن فكر يابس ورأي جامد الى درجة التخشُب أو التكلُس.
ثمة أسئلة كبيرة في كوننا, وثمة تساؤلات عديدة حول قضايا ومسائل تتعلق بالنفس والكينونة والوجود والعلائق بينها, وثمة أجوبة مختلفة ومتنوعة ومتناقضة من آراء وأفكار واجتهادات, منها الدسم والعميق ومنها السطحي والقاصر.. وكلما عظُم السؤال ارتقى الجواب, الا سؤال الوجود.
وحين تكون القيم السامية أسماكاً ميتة على شاطئ الخلائق..
وحين نرى الملائكة تعزف نشيد الخيبة من الكائنات..
وحين تمعن الأسفار الطافحة من قبور مندرسة في لفظنا من تيه الى تيه ومن عماء الى عماء..
حين يحدث هذا أو يكون, عندئذٍ يحضر السؤال تلو السؤال.
  لاحظنا في "ليالي سيدني" ذاك الجنوح الى السخرية المحببة بعيداً عن السخرية المرة أو السوداء, كما أن العبث من خلال الرسومات والكلمات كان فاقعاً جداً, لماذا هذا الجنوح?

  نحن في عصر الممالك والدويلات, عصر القهر والبطش والجوع والمرض والنفاق, ولابد من حماية الذات الفردية كما الجماعية, وينبغي تحاشي الانحراف والتسلط, وعدم الذوبان في المعطيات والمسارات القاهرة أو المنحطة, وكما كانت السخرية المستترة أو الصريحة تعبيراً عن رفض الواقع السيئ المعاش, فانها في بلادنا وفي عصرنا الحاضر تشكل حاجة ملحة.
السخرية - عبر اللفظ - سلاح اليائس والجائع والمهمش والمنبوذ, على مستوى الفرد أو الجماعة, في المناكفة ومواجهة السلطات المستبدة أو الجائرة على مستويات أربعة: الاجتماعية والسياسية والدينية والثقافية. وهي مادة ظرف أو تندُر أو ترويح أو تنفيس تدخل في باب العبث, ومهمتها النقد عبر التهكم والضحك والفكاهة, وخلفيتها الاحتجاج على الظلم دون التورط في خرافة التغيير أو التنوير أو التقويم أو الاصلاح أو التصحيح.
أما لناحية موضوع الرسومات, فهناك من ينظم أو يكتب بعينيه, وهناك من يحوِل نصاً الى لوحة, وهناك من يجاور بين الفنين في اطار جامع, وقديماً كان المونولوج, وكانت المفاضلة بين هذين الفنين:
في البدء كان, الرسم
أو "في البدء كان, الكلمة".
وأنا أحبذ من اختار الجمع بينهما: القصائد/اللوحات أو الكلمات/الرسوم. وحين يكونان معاً بين دفتي كتاب يشكلان مادة اجتلابية للقارئ وحافزاً للتواصل مع النص ومصدراً للمتعة في التلقي.
  في "يا ولد" تنحو المنحى الصوفي, الحكمي, الفلسفي, في بقية كتاباتك تسبح في النص, لمَ التناقض?

  لا تناقض, وانما تكامل, قد يبدو للوهلة الأولى كأنه حراك في دائرتين منفصلتين, لكنه حراك في حقل واحد: الهم الكوني الانساني واشكالياته المتعددة.
في صلب هذا الهم تُقيم المسألتان: الميتافيزيقيا والجنس, فالانسان كائن ميتافيزيقي جنسي, وعليه, فان مقاربة أسئلته وهواجسه هي ذات بعد جامع: فلسفي أخلاقي, وفي اطلالة جادة على مروحة النصوص والأفكار والفلسفات والأديان, يظهر لنا ذاك الحضور الطاغي لتلك المقاربة.
فحسب ابن قتيبة: (ان ذكر عورة أو وصف فاحشة لا يُؤثَم, وانما المأثم في قول الزور وأكل لحوم الناس بالكذب), وعلى القارئ الفهم والتأويل.
  هناك نكهة تمرد داخل النصوص, هل هذه دلالة على رفض ما يجري وتوظيفه في صور ?
  وسط الجحيم الجماعي كيف يمكن للكائن الحي في بلادنا أن يحيا?, كيف يحقق فرديته?, كيف للورد الواعد أن يتنفس في الأرض اليباب?, كيف للفكر/للخيال/للابداع أن تشرد في متعتها ودونها القمع والكبت وجفاف منابت الحرية?


انه عالم الذئاب بامتياز, وسماته القسوة والعنف والانسحاق والفناء البطيء, عالم مقهور مصهور باحكام على منطق فاسد وأسطورة لا بل أساطير.
والا لِمَ هذا الاندفاع الطوعي المستمر والمتواصل - عبر تاريخنا - في لعبة الاستمناء الجماعي وقهر كينونات الحب الانساني وأفراس العشق الالهي?
هل هي الضرورة في الضرر والضرار, وبالتالي ارساء جدلية قائلة: جدلية الضحية/الجلاد, هابيل/قابيل, العبد/السيد, العوالم/الرائي, السلطان/المسترئي?, أم أنه عبث التخلف, بجنونه وعبثه ومجونه?
نعم, في نصوصي نكهة تمرد, والتمرد هو أمير الطوبى, وفي تاريخنا هو رهين المحابس الأربعة وأسيرها في آنٍ معاً: صاحب اللزوميات.
ان اللجوء الى التعبير والتصوير ايروتيكياً هو أسلوبٌ تمردي ولكن ليس غاية على الاطلاق, والهدف أخلاقي بامتياز لتعرية زيف الجماعات والسلطات, ولا يستهدف الاثارة الجنسية, والفارق شاسع بين "البورنو" و"الايروتيك" أو "الايروسية".
  الظاهر أيضاً تلك النزعة "المازوشية" وكأنها تأتي عفوية, لماذا?

  نزعتي "المازوشية" وليدة معاناة, وليدة انعتاق لحظة جنون في حياتي ثم خيبتها. وفي التعريف أنها جلد الذات, ولكن من الجلاَد?, هو الأنا. ولكن أين أنا? انها أنا الطهر. الطهر الوجداني والأخلاقي والاحساس بالمسؤولية تجاه الآخر أولاً.
لقد ناضلنا طويلاً, صارعنا بضراوة لأجل الآخرين, لأجل العراة والحفاة, وكان الحصاد خيبات, وكبراها الخيبة من جهل وتخلف وتعنُت هؤلاء العراة الحفاة, وهذا مأزق كبير ان لم يكن أعتى المآزق في بلادنا. اذن, نزعتي المازوشية ليست عفوية, بل انني أتقصدها في الكتابة كمحاولة لدق الباب أو قرع جرس الانذار للجيل الجديد جيل ما يسمى "الربيع العربي" كي يتنبه ولا يستسهل حجم المصاعب والمخاطر التي تكمن فينا أو تحيط بنا كجماعة والتي تحدق به كمجموعة أفراد حالمين أو مناضلين أو معاندين أو رافضين.
  تكتب نثراً كشذرات أو اشراقات الشعر, هل أنت كاتب نص أم شاعر قصيدة الظرف?
  أكتب الخاطرة كنص, وأكتب النص كشذرة أو التماعة أو اشراقة, وهناك من يعتبر ما أدونه هو في باب الشعر.
عندي أنه لا فرق بين كاتب نص قصير ومقتضب وكاتب قصيدة مكثَفة وكاتب شذرة عميقة الحكمة, المهم /عندي/ هو مضمون ما يُكتب أو يُنظم وأسلوب التعبير والتوصيل, مع احترامنا للايقاع. أرى أن لا ضرورة للتنظير في عصر الخواء واللجوء الى العواء.. لا وقت للهذر والثرثرة المملَة وصفِ الكلام.. لا حاجة لتناسل المجلدات وتحبير أطنان الأوراق. أهو السقوط المريع? أم بدء الصعود من طبيعة مختلفة لم يدركها أهل الثقافة? والسؤال الأهم والأخطر: هل هناك من يقرأ?
على أي حال, أخال أن ما أكتبه بأسلوب السخرية والعبث والظرف هو الوسيلة الناجحة الناجعة لافراغ ما عندي والتواصل مع المتلقي, وغايتي /عبر اللجوء الى الشذرة/ استدراج القارئ لولوج عالم القراءة والكتابة بحب وشغف.
هل يمكن اطلاق لقب نواسي العصر? هل كان أبو نواس غاضباً? هل كان ناقداً بروية وتقية? هل كان ظرفه يخفي ألماً ومعاناة? هل كان حكيماً متعظاً من تجارب من سبقه?

حسب الاجابة على هذه التساؤلات ومقارنة النصوص يكمن جوابي سلباً أو ايجاباً, والحكم أخيراً للقارئ
نقلا عن جريدة السياسة .
 

مقالات اخرى
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي:
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟