ماذا فعل بي جورج قرداحي؟            من هي سيمون دي بوفوار؟؟؟؟            إمتنان قصيدة للشاعرة العراقية فيء ناصر             حياة محمد أركون بقلم إبنته سيلفي             مقولة اليوم لسيمون دي بوفوار : المرأة لا تولد إمرأة و إنّما تصبح كذلك       يمكننا شحن اللوحات أيضا إليكم : آخر لوحة وضعت على الموقع لوحة الرسامة اللبنانية سليمى زود             يقدم الموقع خدمات إعلامية منوعة : 0096171594738            نعتذر لبعض مراسلينا عن عدم نشر موادهم سريعا لكثرة المواد التي تصلنا، قريبا ستجد كل النصوص مكانا لها ..دمتم       نبحث عن مخرج و كاميرامان و مختص في المونتاج لإنجاز تحقيق تلفزيوني             فرجينيا وولف ترحب بكم...تغطية فيء ناصر من لندن             boutique famoh : أجمل اللوحات لرسامين من الجزائر و كل العالم             لوحات لتشكيليين جزائريين             المثقف العربي يعتبر الكاتبة الأنثى مادة دسمة للتحرش...موضوع يجب أن نتحدث فيه            famoh : men and women without Borders       famoh : femmes et hommes, sans frontieres       ***أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع            دليل فامو دليل المثقف للأماكن التي تناسب ميوله...مكتبات، ، قهاوي، مطاعم، مسارح...إلخ...إلخ           
آراء حرة مقالات اخرى
الأكاديمي والباحث والروائي اليامين بن تومي: (الخميس 6 ك1 2012)

(السياسي لا يقدم المبدع، ومعظم النصوص العظيمة صنعها الهامش ولم تصنعها ثقافة الواجهة)
(النقد الحقيقي في الجزائر تصنعه الصحافة، والأكاديميون لا يتابعون الإبداع)
(كل رواية إذا خرجت من الطبيعة النصيَّة ودخلت في عرف الثقافة أصبحت خطابا)

اليامين بن تومي، كاتب وأكاديمي، وأستاذ تحليل الخطاب والآداب العالمية بجامعة فرحات عباس بسطيف، مهتم باللغة والبحث العلمي بكل موصوفاته، شارك في ملتقيات أكاديمية داخل الجزائر وخارجها، نشر بحوثا في مجلات عربية كثيرة، عضو محكم في مسابقات نقدية وشعرية عديدة، عضو وحدات بحثية داخل جامعة سطيف، له مجموعة من الأعمال المطبوعة منها: "مرجعيات القراءة والتأويل عند نصر حامد أبو زيد"، منشورات الدار العربية للعلوم، الاختلاف، ودار الأمان بالرباط، "إدوارد سعيد راهنا"، منشورات ابن النديم بيروت، "البروكسيميا في السرد العربي" عن دار ابن النديم بيروت، كتاب مشترك مع الكاتبة سميرة بن حبيلس، "ممكنات النهضة في الجزائر، العوائق والبدائل الممكنة"، عن سلسلة مواطنة بالجزائر، "مدرسة فرانكفورت"/كتاب جماعي، "فلسفة الدين"/ كتاب جماعي، منشورات الاختلاف والدار العربية للعلوم. "فلسفة اللغة/ قراءة في الحدثيات والمنعطفات الكبرى"/ كتاب جماعي. كما صدرت له مجموعة من الأعمال الأدبية منها رواية "الوجع الآتي" التي حاز بفضلها على جائزة رئيس الجمهورية للمبدعين علي معاشي، ورواية "من قتل هذه الابتسامة" الصادرة عن دار الألمعية، والحاصلة على جائزة عبد الحميد بن باديس للسرد. وله مشاريع مخطوطة في النقد والفلسفة والإبداع تنتظر النشر. في هذا الحوار يتحدث الكاتب والأكاديمي اليامين بن تومي عن النقد والفلسفة وعن رواياته وبعض انجازاته الأكاديمية.              
   
حاورته/ نوّارة لحـرش

روايتك "الوجع الآتي" فازت بجائزة رئيس الجمهورية عام 2011، ورواية "من قتل هذه الابتسامة" فازت بجائزة عبد الحميد بن باديس، ما رأيك ونصوصك الروائية الأولى تحقق التتويجات والجوائز؟ 

اليامين بن تومي: نعم، أنا أشعر بنوع من السرور لأن نصوصي الأولى حققت رضاء نقديا من خلال منحي لتلك الجوائز والأكثر منها بحصولي على كثير من الإطراء، فذلك فعلا يحفز الكاتب ويجعله أكثر اهتماما بمستقبل ما يكتب من نصوص ليطور من نصوصه ويجعلها أكثر انفتاحا على القراء.

رواية "الوجع الآتي" نشرت على حلقات في جريدة الجزائر نيوز، هل المغزى من نشرها مسلسلة، من أجل الإشهار لها، وتسهيل قراءتها لأكبر عدد ممكن من القراء؟   

اليامين بن تومي: لم يكن في خلدي شيء من ذلك، فالأمر كان بسيطا جدا، حيث أعطيت النص للزملاء، فقرؤوه وأعجبوا به وعرضوا علي نشره في شكل حلقات فلم أمانع وتم الأمر، وأصبت من الأمر ما لم أكن أتوقع، حيث وصلتني تبريكات وكلمات تقدير كثيرة من قِبل الزملاء الكُتاب وذلك كله بتقدير الله.

الرواية تتطرق لقيم الثورة، ولبعض الجوانب الإنسانية ولفترة العشرية السوداء الدامية، وفي زخم الظلام تحلم بوطن أكثر أملا، وتنشد هذا باسترسال، كأن الرواية تريد القول، أن الحلم مخرج جميل وضروري، ولابد منه لتكتمل الحياة وتخف المآزق؟

اليامين بن تومي: الرواية تحكي بعض المتناقض في مجتمعنا، فمن جهة نفتخر كثيرا بقيم الثورة المجيدة ونضعها الأساس في تحكيم أساليب المواطنة الحقة ومن جهة أخرى خربنا البلد بالشعارات نفسها حيث اكتملت الأزمة بحصول صراع مرير بين جيلين، لذلك فالرواية تحكي صراع والد مجاهد مع ولده الإرهابي وكيف تصور الأول الوطن بعد الاستقلال وكيف وجد الثاني التركة، منهكة ومسكينة فكان الحوار، حوار طرشان أدى إلى ما نعلمه كلنا، والرواية التي كتبتها هي على المستوى النقدي ما يُسمى بالرواية العالمة حيث تحاول أن تقدم تشريحا دقيقا للخلفيات التاريخية والاجتماعية لأزمة الإرهاب، التي لم نتعلًّم فيها أن نكون إنسانيين، فحين فقدنا سمة الإنسانية فقدنا معها كل قيم التقدير التاريخي والحضاري ودخلنا في طريق مسدود. لذلك لم يجد البطل غير الحلم سبيلا لتحقيق مراده.

إنطلاقا من تجربتك، هل كان من السهل على الأكاديمي فيك التسرب والتملص من لغته الأكاديمية، ومقاربة الأزمة روائيا وفنيا بكل أريحية؟

اليامين بن تومي: على الأقل من خلال النصوص الثلاثة التي كتبتها، فمن يقرأني لا يقول أبدا أنني أكاديمي بل يجعلني أميل للإبداع، فلغة الإبداع تسيل من القلب ولغة النقد والدراسة الأكاديمية ينحتها العقل. وحتى زملائي في الجامعة تفاجأوا من هذا السيل الإبداعي الذي أصبح يتدفق على ورقي وحين نلتقي في الجامعة في الندوات والملتقيات يقولون لي في أغلب الأحيان أنت رجل برأسين: رأس مبدع ورأس أكاديمي، وهذا ما يجعلني أعاني على المستوى  الشخصي كي لا أجعل أحدهما يغلب على الثاني وهو ليس بالأمر السهل.

رواياتك تزخر بمحمولات فلسفية وبتأملات فكرية، يعني الإطار العام لها يتراوح بين الفلسفي والفكري، هل للنزعة الأكاديمية دور في هذا؟ 

اليامين بن تومي: لا شك في ذلك فالمرء مخبوء في عقله ولسانه، وما الورق إلا جسد نمارس عليه تأملات العقل. فميولي كلها فلسفية وفكرية وتاريخية وهل يمكن أن يكون الروائي غير ابن مخزونه من القراءة. الرواية إن لم تكن مثقفة يكون مصيرها التآكل ولنا عبرة في النصوص الكبرى فهي نابعة من جبة التفلسف أصلا، مع أنني أتصور أن العملية مقلوبة كذلك، فلا يمكن أن تتسم الدراسة الأدبية والأكاديمية بسمة المرونة إن لم تتخللها بعض التحويشات الإبداعية والأسطورية والقصصية وهذا ديدن النظريات في العلم الحديث تأخذ من من الإبداع لترسم لنفسها آفاقا أرحب. الانتفاع مطلب ضروري بين المسلكين الأكاديمي والإبداعي، وهل الإبداع إلى أرقى أنواع الفكر البشري وما الدراسة الأكاديمية إلا الإطار الذي ينظم عقد الإبداع من أن ينفرط أو يأتي عليه الزمن.

قلت بأن جائزة رئيس الجمهورية ستوفر لك تواجدا مهما في المشهد الثقافي الجزائري والعربي، برأيك هل الجوائز تفعل هذا دائما، وهل تنتظر منها أن تقدمك أو أن توفر لك هذا التواجد؟ 

اليامين بن تومي: يمكن أن تكون جائزة رئيس الجمهورية فعلت بي ذلك على اعتبار أنها تمثل في نفسها رمزية خاصة، لكنني لا أتصور مطلقا أن السياسي يقدم المبدع، فمعظم النصوص العظيمة صنعها الهامش ولم تصنعها ثقافة الواجهة.

أيضا قلت بأنك ستتجه في كتاباتك اللاحقة إلى منظور جديد في الكتابة الإبداعية، هل توضح كيف؟، وما هي خاصية هذا المنظور الجديد الذي تتحدث عنه؟

اليامين بن تومي: الجديد سيكون من خلال الموضوع ومن خلال طرق الحكي التي سأسلك فيها بعض المسالك الحداثية، كأن أستغل تقنيات السرد المعاصر مع ما نظر له جيرار جنيت وإن كنت تحولت في المدة الأخيرة عن الكتابة من فوق، فالرواية بموضوعها هي ما تفرض نسق كتابتها. 

كيف يرتب المتعدد الذي بداخلك، نفسه وحالاته الأدبية والفكرية، وهل يجد متسعا للاشتغال على كل نوع دون أن يتأثر/ أو يؤثر، أي نوع على الآخر؟ 

اليامين بن تومي: وما الجزائري في نهاية المطاف إلا هذا المتعدد، لا أعرف أنني واحد أبدا،  يقولون أنني أمازيغي وثقافتك عربية ودينك الإسلام، عن أية واحدية يتكلمون، نحن أكثر الشعوب تعددية، لذلك أشعر أنني أقف على أرض لا تهدأ من الحركة والارتحال والتجوال، أشعر أنني غير مستقر لا مفهوما ولا كيانا. وما نعيشه ونحياه لا يستقر كذلك، فكل شيء في الجزائر يميل للحركة، نحتاج فقط إلى توجيه الحركة في حالة النهضة لا أن نُسكِّن الحركة ونجعلها كائنا خارج العادة. خارج المنطق. الحركة بداية الفعل الايجابي كما يُقال في علم النفس الوظيفي، لكن للأسف أرادوا للجزائري أن يكون نمطيا في "بعدا واحدا" فأفرغوه وأهدروه من قيمة التعدد وتلك كارثة. 

برأيك، كيف يمكن إبعاد أو إخراج الوظيفة النقدية من الإطار العلمي الأكاديمي إلى الإطار الفني، أو الإطار النقدي الأدبي الإبداعي؟ 

اليامين بن تومي: إن ما يُسمى نقدا أكاديميا اليوم ما هو في الحقيقة إلا كلمة فضفاضة لا تستحق أن توصف بذلك. النقد الحقيقي في الجزائر تصنعه الصحافة. لقد أثبت الأكاديميون أنهم لا يتابعون الإبداع. وحين يفهم هؤلاء أن النقد يبدأ من فهم ذواتهم المنقوصة من فعل الحركة باتجاه المبدع سيخرجون عن برجهم العاجي.

تشتغل في حقل البحث الأكاديمي والفلسفة والدراسات والمقاربات النقدية، وفي ذات الوقت تكتب الرواية والقصة، برأيك كيف يوفق الأكاديمي في الكتابة الإبداعية، وهل تخصصه العلمي الأكاديمي يساعد على التحكم في تقنيات الكتابة الأدبية؟ 

اليامين بن تومي: صراحة، لقد أنهكني الأكاديمي بصرامته، لذلك آخذ من الإبداع ما يجعلني أتنفس بعيدا عن خنقة النظريات والدراسات، والحقيقة لا أحس من نفسي فاصلا بين الشعبتين بقدر ما أحاول أن أجعل كتابتي الإبداعية تخضع للتجريب الذي أقرؤه لتكون أكثر عمقا ورزانة ولعل هذا ما جعلني أقف على أرض واحدة بواجهتين إبداعية وأكاديمية. 

اشتغلت على المشروع المرجعي والفكري لحامد أبو زيد في كتابك "مرجعيات القراءة والتأويل عند نصر حامد أبو زيد"، لماذا أبو زيد في هذا الظرف المربك على أكثر من صعيد، وكيف كانت مقاربته والاقتراب منه ومن مرجعياته؟

اليامين بن تومي: بل أول سؤال طرحته كان: لماذا التكفير أصلا؟، من هنا وقعت على دارسة وبحث الفكر الإسلامي وأساسياته التاريخية فوجدتني في صلب مشروع قرائي ضخم واصلت به الماجستير والدكتوراه، فكان نصر حامد أبو زيد منفذا صغيرا أطللت به على إشكالات الفكر العربي والإسلامي المعاصرين، ولقد نال الكِتاب إعجاب الصحافة العربية فكتبت عنه كثيرا ولم نختم به، بل كان بداية استمرت إلى آخر كتبنا الصادرة عن الدار العربية للعلوم ومنشورات الاختلاف عن: "فلسفة الدين" مع نخبة من كبار الباحثين العرب. أردت أن أفتت الثقافة العربية لأفهم حراكها التاريخي وما زلت أفعل والإجابة في حالة إرجاء إلى أن يستقر بي الأمر على تقليب دقيق للمسألة. 

ماذا عن كتاب "إدوارد سعيد راهنا"؟ 

اليامين بن تومي: كتاب إدوارد سعيد، كتاب جماعي ولي فيه دراسة عنوانها "السرد الإمبراطوري"، قراءة في الرواية الجزائرية، ودراستي فيه كانت حول ما أسميته السرد الإمبراطوري الذي تكوّن في المرحلة الكولونيالية أو ما بعد الكولونيالية لأنه ما يزال يشتغل على تيمة الاستعمار والحرية وغيرها. فالاستعمار أصبح خوافا سرديا لا يكتسب الأديب عندنا شرعيته الأدبية إلا إذا عبر عن ولائه للوطن عن طريق الحكي الإمبراطوري الذي يشتغل على تيمات متعددة كلها تدور في فضاء الاستعمار وهذا ما وصفته بالسرد الإمبراطوري. وهو السرد الذي يهتم بموضوعة الاستعمار. لو تتأملين ستجدين كل الرواية الجزائرية قديمها وجديدها تتحدث عن الاستعمار.

تقول في مقال لك: "النظر النقدي المعاصر أصبح ينظر للرواية على اعتبار أنها خطاب وليست نصا"، وهذا بسبب الانتقال من مفهوم النص الأدبي إلى مفهوم الخطاب الأدبي، كيف؟، وهل هناك روايات بعينها شكَّل فيها الخطاب حضورا أكثر من النص؟ 

اليامين بن تومي: كل رواية إذا خرجت من الطبيعة النصيَّة ودخلت في عرف الثقافة أصبحت خطابا، وكل رواية تحمل داخلها خطابا يؤسس شرعية وجود ثقافة معينة كما هو حاصل مع الرواية العربية فهي تؤسس لإشكالات الثقافة العربية خصوصا مع روايات الطيب صالح والطاهر وطار، وإذا كانت كذلك خرجت من عباءة اللغة لتهتم بتمظهرات الثقافة، فهي في مجال دراسات الخطاب.

ما جديدك الأدبي والنقدي، هل من أعمال ستصدر قريبا؟

اليامين بن تومي: نعم، لي رواية وكتاب عن الرواية الجزائرية، الرواية عنوانها "تنقصني أنثى"، وكتاب نقدي أنهيته مؤخرا عن الرواية الجزائرية عنوانه "الرواية والدال الثقافي" تناولت فيه 25 رواية، كلها تقريبا للجيل الجديد، والكتاب عن رواية الأزمة فقط.

برأيك هل الرواية الجزائرية قاربت الأزمة حقا واحتوتها أدبيا وفنيا؟

اليامين بن تومي: التجارب مختلفة، هناك من كانت تسجيلية وهناك من استطاعت أن تتمثلها فنيا، يعني هناك محطات يكون السرد فيها أسودا وهناك أخرى يكون فيها السرد تخييليا.
------------------------------------------------
المصدر/ جريدة النصر الجزائرية في 28 أوت 2012

مقالات اخرى
الكاتب والناقد لونيس بن علي في حوار حول كتابه "الفضاء السردي في الرواية الجزائرية/ رواية الأميرة الموريسكية لمحمد ديب نموذجا":
لكاتبة الجزائرية رشيدة محمدي لمجلة "ذوات": المناهج الدراسية العربية تجعل من الطلاب، إما مشاريع إرهابيين أو كائنات محرومة من لذّة التفكير
الشاعرة التونسية إيمان عمارة : تم إغفال صوت المرأة الشاعرة على مدى التاريخ العربي
الجنس في الروايات العربية
كُتاب يستعيدون بختي بن عودة في ذكرى غيابه
الصحافة الثقافية في الجزائر.. تشخيص أزمة
موقع الرواية التاريخية في خارطة المقروئية العربية:
الذكرى الثانية لغياب الروائية يمينة مشاكرة
كُتاب عرب يتحدثون عن وردة الغناء في ذكرى رحيلها
الكاتب والمترجم الأردني فخري صالح في حوار حول كتاب "موت الناقد" للمؤلف رونان ماكدونالد:
نُقاد يجمعون على موت الناقد لا النقد ويصرحون:
عودة إلى أب الرواية المغاربية في ذكراه : محمد ديب : الهويّة المستعادة
"محمد ديب" أكبر كُتاب الجزائر لم يُقرأ بعد
الدكتور إسماعيل مهنانة في حوار حول كتابه الجديد:
فوبيا سهيلة بورزق
الكاتب الصحفي والباحث مهدي براشد في حديث عن كتابه "معجم العامية الدزيرية":
أي رسالة تحملها لنا أميرة الغناء الأمريكي ليدي غاغا
عم سلاما أيها الوطن
ثلث نساء العالم يتعرضن لاعتداءات جنسية وبدنية
هل تراني امرأة..؟
عمر السيدة عائشة حين تزوجت النبي عليه الصلاة و السلام
كيف تعرفين صديقتك الحقيقية؟
آه يا بلادي
حوار مع الشاعر والروائي ابراهيم نصر الله:
الكاتب والمترجم الكردي صباح إسماعيل في حوار حول الأدب والترجمة:
المختصة في مجال التنمية البشرية والتدريب سامية بن عكوش في حوار للنصر:
عياد: أنا كاتب إشكالي مهمتي طرق باب المغاير... وفي نصوصي نكهة تمرد
المتوج بجائزة الطيب صالح العالمية للرواية، الشاعر والروائي إسماعيل يبرير : في الجزائر ننظر بكثير من الشك إلى أعمالنا
لماذا انتحرت صافية كتو؟؟ تقديم و ترجمة: محمد عاطف بريكي
مصطفى الشعار: من يحترم أمه يحترم حقوق كل نساء العالم
الشاعرة الجزائرية المغتربة مليكة بومدين:
الشاعرة نوارة الأحرش تحاور الكاتب اللبناني جبور الدويهي
الكاتب والناقد حبيب مونسي في حوار عن الرواية الجزائرية
الشاعر والكاتب والمفكر أزراج عمر:
لماذا المرأة السعودية في دائرة الاتهام؟
مو يان: علينا قبول أن يعبّر كل جيل عن انفراده ويغير اللغة الأدبية
الكاتب والباحث والمترجم بوداود عمير:
بين الحلال و الحرام...واقع بلا كرامة للكاتبة الجزائرية هدى درويش
الشاعرة نصيرة محمدي:
ثقافة الإنسان العربي، بين الحقيقة و الإدعاء لهدى درويش
الكاتب والروائي والدبلوماسي المصري عز الدين شكري فشير:
فلسطين و المثقفون العرب ..ماذا بعد؟
فتوى تحرم على المرأة تناول الموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً
ذكورية الفقه الإسلامي للمفكر محمد شحرور
"كل عيد استغلال و انتم بخير "
ناصر بوضياف نجل الرئيس الجزائري المغتال محمد بوضياف "الجزائر للجميع و مستقبلها بين أيدي الجزائريين"
الروائية اللبنانية لينة كريديّة:
الشاعرة والروائية الجزائرية ربيعة جلطي:
الشاعرة الجزائرية خالدية جاب الله:
الفيلم السينيمائي كقصيدة، برايت ستار نموذجا
الروائية السعودية رجاء عالم: أكتب للذين يشبهونني وتجربتي لا تمثل خصوصية سعودية
الروائي والكاتب كمال قرور في حوار عن روايته الأخيرة
الكاتب والمترجم الإيطالي سيموني سيبيليو
الشاعر والروائي اللبناني شربـل داغـر: استعذبت كتابة الرواية، فيما الشعر عملية مؤلمة
الكاتبة الجزائرية زهرة ديك: الحكم على كتابات المحنة بالأدب الإستعجالي هو الذي كان استعجاليا
الكاتبة السورية مها حسن: الدافع الأول لكتابتي كأمرأة هو الدفاع عن فرديتي وسط المجموع!
عندما تكون الطفولة أنثى...نقيم عليها الحد
إسلام الآخرين..!
اليوم العالمي للبنطال سيدتي، أنت تخالفين القانون!
جرائم النخبة.. ظاهرة جديدة فى مصر الآن
تجمع كتاب أفريقيا في اللغة العربية
عن المثقف و المرأة
قصتي مع صاحبة أقاليم الخوف
لست متعاطفا مع غزة...!
أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع
هل ستشجع الجزائر يوم الأحد في مباراتها الأولي في كأس العالم؟
هل أدركنا دور المرأة في دعم الإرهاب؟؟؟
أحمد ترك يحمل القضية الكردية من ديار بكر إلى واشنطن
عكاظية الجزائر: حديث ذو شجون بين كمال قرور و شرف الدين شكري
حول عكاظية الشعر العربي في الجزائر
معهم الحياة أقل قسوة
المنفى ... هذا الأكثر وطنا
لماذا لا تقراؤن سلمان رشدي؟