ماذا فعل بي جورج قرداحي؟            من هي سيمون دي بوفوار؟؟؟؟            إمتنان قصيدة للشاعرة العراقية فيء ناصر             حياة محمد أركون بقلم إبنته سيلفي             مقولة اليوم لسيمون دي بوفوار : المرأة لا تولد إمرأة و إنّما تصبح كذلك       يمكننا شحن اللوحات أيضا إليكم : آخر لوحة وضعت على الموقع لوحة الرسامة اللبنانية سليمى زود             يقدم الموقع خدمات إعلامية منوعة : 0096171594738            نعتذر لبعض مراسلينا عن عدم نشر موادهم سريعا لكثرة المواد التي تصلنا، قريبا ستجد كل النصوص مكانا لها ..دمتم       نبحث عن مخرج و كاميرامان و مختص في المونتاج لإنجاز تحقيق تلفزيوني             فرجينيا وولف ترحب بكم...تغطية فيء ناصر من لندن             boutique famoh : أجمل اللوحات لرسامين من الجزائر و كل العالم             لوحات لتشكيليين جزائريين             المثقف العربي يعتبر الكاتبة الأنثى مادة دسمة للتحرش...موضوع يجب أن نتحدث فيه            famoh : men and women without Borders       famoh : femmes et hommes, sans frontieres       ***أطفئ سيجارتك و أنت تتجول في هذا الموقع            دليل فامو دليل المثقف للأماكن التي تناسب ميوله...مكتبات، ، قهاوي، مطاعم، مسارح...إلخ...إلخ           
أشواك الورد مقالات اخرى
لكل الذين أكلوا حقوقي ..كل عيد و أنتم بخير!!! (الثلاثاء 22 تموز 2014)
بقلم فضيلة الفاروق

صدقت يا ماهر شرف الدين حين قلت لي ذات يوم أني كائن يسهل النصب عليه...أو أن النصابين يحبونني ، أجذبهم بقدرة قادر يا رجل!!! حين نصبت عليّ منى شاهين ب 3500 دولار لترجمة روايتي ...فأخذت المبلغ و منحتني خازوق بحجم " مسلّة حمورابي"
صدقت يا صديقي ..مع أن الأمور توترت بيننا و لم نعد كذلك.
اليوم و أنا أراجع قائمة من نصب علي أو تجاهلني و لم يدفع لي مستحقاتي و حقوقي مع أني خدمته بعيني و قلبي و ضميري أكتشف أني لا زلت تلك القروية القادمة من جبل الأوراس، بقلب طفلة لم تتعلّم أي درس من دروس الخداع و النفاق و أكل حق الغير.
اليوم و قبل عيد الفطر بأيام ، أراجع قائمة من أكلوا حقوقي عسى أن أجد طريقة لإسترجاع ما أخذ مني...
و لا أزال تلك الطفلة المغفلة التي تعتمد الطرق السلمية و الأخلاقية للمطالبة بحقوقها.
أكتب إيمايلات لرؤساء تحرير لا يقرأونها ...
أتصل بأصدقاء أظنهم أصدقاء ليتوسطوا لي عند " رؤسائي النزهاء" لأنال حقوقي فأوعد و ينتهي الأمر عند الوعود ...
أنتظر كما ينتظر كُتّاب آخرون يشبهونني في " الحمرنة"  أن يستيقظ ضمير أحدهم و يرسل لي مستحقاتي قبل العيد ...
أكتب لمدير التحرير في جريدة الشرق السعودية مثلا رسالة و اثنتان و ثلاث ، ثم لرئيس التحرير ، ثم لرئيس الصفحة الثقافية، ثم لإبن صاحب الجريدة على تويتر، ثم للجريدة نفسها على تويتر ... ثم لوزير الإعلام السيد عبد العزيز الخوجة ...لكن للأسف لا جواب ..منذ سنتين و أنا أفعل ذلك
منذ سنتين و أنا أطالب بحقوقي المأكولة و المقدرة بمبلغ بسيط لا يرى بالعين المجردة أمام ثروة صاحب جريدة الشرق العظيمة، لكن الثري العظيم الذي  يرفل في ثرائه في الأراضي المقدسة التي أنجبت نبينا محمد عليه الصلاة و السلام لم يتعلم مقولة رسولنا الكريم " إعط الأجير حقه قبل أن يجف عرقه" و لم يتعلم من الإسلام شيئا ، فحسب معاملته السيئة لنا ككتاب شعرت أنه يصلح أن يكون بائع إبل لا غير و يستعبد الناس كما في عصر ما قبل تحرير " بلال" ...
منذ سنتين و الغضب يتكوّر في داخلي ، و يتحوّل إلى ورم ...و أظن أنه حان الوقت لإستئصاله ...
فالساكت عن الحق شيطان أخرس...فكيف بالساكت عن حقه.
نعم مضت سنتان و جريدة الشرق " العظيمة" تمارس سياسة التطنيش عليّ و ربما على غيري ...
لكن مصيبتي أني لا أنسى و لا أخجل من المطالبة بحقي و لو كان مليما...
قد يقول البعض على طريقتنا العربية السخيفة أني " أبهدل" نفسي بالمطالبة بحقي ..ففي النهاية المطالب بحقه يتحوّل إلى متسوّل مع الزمن فيخجل من المطالبة بحقه.
لكن ماذا إن أصبح أكل حقوق الكاتب سلوكا معتمدا في أغلب المؤسسات الإعلامية ؟
و لم يتوقف سلخي من طرف جريدة الشرق فقط؟
ماذا لو تمادى بعض الأصدقاء في ذبحي و إستغبائي و استغلال طيبتي اللعينة لأكل حقوقي المادية؟
ماذا لو جاءت القطرة التي تفيض الكأس من صديقة أو صديق آخر بنفس اللامبالاة و التحقير  و الإهانة لشخصي تراني سأسكت؟ تراني سأسامح؟ تراني سأستمر بالعيش على الطريقة " القروية" التي جئت بها منذ عشرين سنة إلى بيروت ؟
منذ سنتين أيضا و أنا أطالب بحقوقي من مجلة الإعلام و العصر الإماراتية...العمى بعيون الشيطان العمى ..كتبت حتى لوزير الإعلام الإماراتي  أرفع له شكواي عبر موقع الوزارة ...و لا من مجيب و لا من مهتم و لا يحزنون...
تبّا لخياراتي السيئة ...منذ اخترت الأدب العربي لأدرسه إلى الإعلام و الأدب اللذين أدخلاني متاهة حتما ستقودني إلى الجنون ..
تبًّا حتى للأصدقاء الذين يوهموننا  بكلام معسول أننا ذوي أهمية قبل أن ننغمس معهم في الكتابة دون عقود تحفظ حقوقنا ...
فاليوم قررت أن أكفر بالصداقة التي ذبحتني من القفا ...و بدل أن تجعلني قوية بقلمي حوّلتني إلى متسولة ...
تبّا لكل من استخف بي و كان سببا في تراكم الخيبات و الإحباطات في قلبي حتى أصبحت عاجزة عن الكتابة ...
تبا لهذه النخبة التي تحترف الكذب و النفاق لجرنا بأقلامنا لعداوات نحن في غنى عنها ...
اللعنة ..ثمة قاموس من الشتائم التي أريد أن أفرغها على رؤوس من تسببوا في حرق أعصابي
فلم أعد أريد أن أعمل مع أحد من مثقفينا العرب ....
بلغت التخمة و الله و لا أريد سوى ملاليمي أن تصلني على حسابي الذي تعرفون ...
صديقي أنس 200 دولار لن تكسرك ..يا من وعدتني أن تدفع لي بعد أن نبدأ مشروعا أضخم ...
صديقي عبد الحق 500 دولار لن تكسرك ...لكنها كسرتني يا صديقي...
مبالغ هنا و هناك بين الجرائد و المجلات التي كتبت لها بين الجزائر و بلدان أخرى من العالم العربي  ...منسية مع السنوات و الخجل من كثرة الإلحاح بطلبها  ...
مبالغ ذهبت لجيوب لا أعرف أصحابها...و لكنها كانت لتجعلني أعيش بكرامة
لا أحد ذبح المثقف غير المثقف نفسه
لا أحد ذبح الكاتب غير كاتب مثله
حوربت من أقرب الناس إلي منذ بداياتي و لن أفهم أبدا لماذا أقيمت كل هذه الحرب على " قروية مغفلة و طيبة" مثلي؟
أطرح السؤال على نفسي فلا أجد جوابا سوى أني تعاملت مع كل هؤلاء بقلبي لا بآلتي الحاسبة ، بضميري لا بنوايا سيئة و لكن ما قيمة هذه الأشياء الثمينة بين مافيا منابرنا الإعلامية و الفنية  
من المخجل اليوم أن أقول أني مصدومة..لأني كررت هذا التعبير حتى فقد معناه ...
لكني مذبوحة من جديد...
حتى و أنا أتقن عملا حقق مكسبا بقيمة جيدة ..إكتشفت أني لا أساوي شيئا بالنسبة لمن كسبه ...
لا شيء سوى 500 دولار لا تكف مصروفا لمدة أسبوع في بيروت ...
شكرا لكم جميعا لأنكم قيمتموني  بهذا " الرُّخص" ...
شكرا لكم جميعا لأنكم تعاملتم معي من باب الحيلة و الخداع و النفاق و الكذب
شكرا لكم جميعا...
فالنبي الكريم قال  " لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ لَحْمٌ نَبَتَ مِنْ سُحْتٍ"
و الحمد لله أني سُرِقت و لم أَسرق...طُعنت و لم أَطعن ...صدقت و لم يُصدق معي ...
ماعاد لي قدرة على الكلام بعد الطعجة الأخيرة التي أكلتها...
حقيقة أصبت بخرس كامل ...
لكني و نحن على أبواب العيد قررت أن ألاّ أسامح أحدا من الذين ظلموني ، فلطالما كنت طيبة حدّ الهبل ...أتعامل بالمحبة حتى مع من يذبحني عسى أن تخرج البذرة الجيدة من داخله...لكني نسيت مقولة مهمة تقول " إحذر و أنت تحارب الأشرار أن تصبح مثلهم"
هذا ما زرعتموه فيّ و ها أنا ألفظه
كل عيد و أنتم بخير...فلي الله ...لي الله ....لي الله ...
فاللهم إني وكلت أمري إليك..فكن لي خير وكيل..ودبر لي أمري فإني..لا أحسن التدبير..

مقالات اخرى
رامز بيلعب بالنار الترفيه على طريقة داعش
وداعا دّا الحسين
أطفال الجزائر بين مقصلة الإهمال العائلي و المسؤولين
طمأنينة الحب
ما الذي يمنعه من أخذ ما يريد؟
المسابقات الرمضانية التلفزيونية : عهد النكسة بعد جورج قرداحي
القطيع...الرّاعي و العصا و الكلب
نعم لتعدد الزوجات يا حقراء ...
حين نخاف من الحب
ماذا فعل بي جورج قرداحي؟
عشر سنوات على إغتيال الشيخ رفيق حين يغيب رجل بحجم دولة
سينما ال VIP في بيروت
حول البوكر العربية ما قيل و ما لم يُقَل
صديقي وأخي إبراهيم محمد النملة.. لقد تركتني مثل الخنساء حين فقدت أخاها صخر
محله معرض دائم لصور من كل العالم : نصري حشمت خياط سرقت قلبه الكاميرا
المنقرضون و أدب المرأة
الشحرورة ...بين التسامح المسيحي و اللاتسامح الإسلامي
سعيد عقل : هون و مش هون !!!
ريحانة ..القطرة التي أفاضت الكأس
حول مؤتمر : سرديات وترجمات خطابات الاغتصاب في الحروب في المنطقة العربية بجامعة بيرمينغهام ببريطانيا
كيف تخسرين الرجل الذي تحبين في سبع مراحل؟
العظيم ديبارديو...يُستَخفّ به في كازينو لبنان
أفشل المسلسلات في موسم رمضان
مشاعر المسلمين الهشة
التمرُّدُ من أجل الحب
إعتذار متأخر
هيفاء وهبي ...من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر
أورام الكذب
أنا أيضا لي ما أقوله لك يا سي سلاّل
شهامة أحمد عز
ثمة ما لم أقله لك يا ندى
كفوا عن ضرب النساء
هل علي الدّيك في عقله؟؟؟
الجنة تحت أقدام "العاهرات " اللواتي ينجبننا ؟؟؟؟
جامعيات الأحياء في الجزائر..طعنة قوية في الظهر!!
حتى لا يذهب شبابك هدرا
ممنوع للحب، نعم للجنس
نبي جديد إسمه " ميستر بين"...!!!
كيف نروّض الرجال؟
النساء مرة أخرى ...!
امرأة حُرَّة
حول المسلسل السوري " يا مال الشام" لعدنان العودة و باسل الخطيب
لعبة الموت...أو لعبة بعقولنا؟
شهر الدراما
لعنة غشاء البكارة
ريم خالد زكريا...حرب القلم و العصا
ليت زمن الوأد يعود
يمينة مشاكرة ...إلى الملتقى
شكرا قسنطينة
فرسان الرومانسية
جنون الإناث
موسم المسلسلات العربية " البائتة"
و قرن في بيوتكن !!!
من المسؤول عن الجريمة في الجزائر؟؟؟
في عيد المرأة
المنقرضون و أدب المرأة
لماذا يحاربون خديجة بن قنة؟؟؟
أمهاتنا المنكوبات
الحب التزام
رسالة مفتوحة: هذه رسالتي إليك سيدي الرئيس
البوكر العربية
عرس بيروت الثقافي
لعرائسنا الحالمات فقط
قانون أسرتنا العظيم
تايكن 2 رسالة واضحة للسعودييين
متاهة عظيمة
نوبل للأدب made in china
فتنة نسائنا البشعات
تحية للرياضيات السعوديات
أرواح عارية، حين تكون الدراما قمة في الجرأة و الإيجابية
نعم للقبل التركية ...لا للقبل العربية !!!
النساء و الشهر الكريم
عن أدب النساء
كل رمضان و أنتم بألف خير
كل خمسة جويلية و أنتم بألف خير
عدالة الميراث في مجتمعاتنا الإسلامية..الذكر يحجب حق الأنثى
كيف تصبحين مجنونة في عشرة أيام؟
رسالة مفتوحة لوزير الأوقاف الجزائري
إنها وردة
أحلام عبد العزيز بوتفليقة
حرية مفخخة
الجهل نعمة
سؤال عالق
فقط للراغبين في الإنتحار
الثامن البائس من كل عام
يا أساتذة اللغة العربية هبوا لإنقاذ كاشغري..فقد أصبح ذنبه في رقابكم
حزني عليك يا علم بلادي
رسالة إلى بشرى المقطري
أطلقوا سراح المرأة
نعم لتعدد الزوجات
موسم التواقيع المحرجة...!
وجدته...!
الإيراني الذي يسمح بجلد النساء حتى الموت ،كان هنا..!
كل " فيروز" و أنتم بخير...!
اللهم إهدِ سمر المقرن و أعد إليها رشدها...!
قصة الكتاب الذي زعزع ديموقراطية أميركا
فضيحة مكة...!
فقاعة هولبيك...!
Yahoo....البريد الفاشل
الجنس ...حبر و حرب!
شهرة الكاتبة العربية
كما قال نزار: لا منطقة وسطى بين الجنة و النار...!
المُهرِّج
أجراس سليم بوفنداسة
بعد أن طرد من عمله بالتلفزيون الجزائري المبدع عبد الرزاق بوكبة يدخل إضرابا عن الطعام و يوجه رسالة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لماذا تخلى الرجل عن تنورته و منع عن المرأة إرتداء البنطلون؟
العد العكسي لعملية إغتيال الإعلامي و الروائي الجزائري عبد الرزاق بوكبة
تبا للأصدقاء ...!
للنساء في عيدهن...
كلام..كلام..كلام كثير عن الحرب
تعازي من أعمق أعماق القلب لأبناء تكوت
في ذكرى إستشهاد رفيق الحريري
المسلمون و مفهوم التعايش...!
زمن قروننا الوسطى
الناشرون الجدد و حكاية الأسماء الكبيرة
لست أرد على المصريين، و لكني أخاطب أبناء الجزائر..!
إلى أين سيوصلنا الإسلاميون؟
هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
نعم لباب الحارة و لكل الحارات الدمشقية
حملة ضد التحرش تبدأ من القاهرة
جاء رمضان و جاءت مسلسلات رمضان، لكن أين أكوام المسلسلات السابقة التي لم نشاهدها؟؟
أحمر بالخط العريض، و بعد ، أين الضمانات؟؟؟
بيروت المتعثرة بجلابيب الخليجيات
يا أمة البنطلون و الله عيب...!
دبلجة